لافتة الصفحة

أخبار

التذهيب والطباعة بالأشعة فوق البنفسجية لأكياس التغليف

التذهيب والطباعة بالأشعة فوق البنفسجية عمليتان مختلفتان تُستخدمان لتحسين جودة أكياس التغليف. إليكم لمحة عامة عن كل عملية:
1. التذهيب (التذهيب بالرقائق المعدنية):
التذهيب، المعروف أيضًا باسم التذهيب بالرقائق المعدنية أو ختم الرقائق المعدنية، هو تقنية زخرفية تتضمن وضع طبقة رقيقة من الرقائق المعدنية على سطح مادة أساسية. إليك كيفية عملها عادةً:
يتم إنشاء قالب أو لوحة معدنية بالتصميم أو النمط المطلوب.
يتم وضع الرقاقة المعدنية، المتوفرة بألوان وتشطيبات مختلفة، بين القالب والركيزة (كيس التغليف).
يتم تطبيق الحرارة والضغط، مما يؤدي إلى التصاق الرقاقة بسطح الكيس في النمط الذي تحدده القالب.
بمجرد وضع الرقاقة المعدنية وتبريدها، تتم إزالة الرقاقة الزائدة، مما يترك التصميم المعدني على كيس التغليف.
يُضفي التذهيب لمسةً فاخرةً وجذابةً على أكياس التغليف. يُمكنه إضفاء لمساتٍ معدنية لامعة أو نقوشٍ مُعقدة، مما يُعزز المظهر العام للمنتج وقيمته المُدركة.
2. الطباعة بالأشعة فوق البنفسجية:
الطباعة بالأشعة فوق البنفسجية هي عملية طباعة رقمية تستخدم الأشعة فوق البنفسجية لتجفيف الحبر فورًا عند طباعته على سطح الطباعة. تتضمن العملية الخطوات التالية:
يتم تطبيق حبر الأشعة فوق البنفسجية مباشرة على سطح كيس التغليف باستخدام آلة الطباعة الرقمية.
بعد الطباعة مباشرة، يتم استخدام الضوء فوق البنفسجي لعلاج الحبر، مما يؤدي إلى طباعة متينة ونابضة بالحياة.
تتيح الطباعة بالأشعة فوق البنفسجية طباعة دقيقة وعالية الجودة على مختلف الأسطح، بما في ذلك أكياس التغليف، مع تفاصيل حادة وألوان زاهية.
الجمع بين التذهيب والطباعة بالأشعة فوق البنفسجية:
يمكن الجمع بين التذهيب والطباعة بالأشعة فوق البنفسجية لإنشاء أكياس تغليف ذات تأثيرات بصرية مذهلة.
على سبيل المثال، قد تحتوي حقيبة التغليف على خلفية مطبوعة بالأشعة فوق البنفسجية مع لمسات أو زخارف معدنية مذهبة.
يسمح هذا المزيج بدمج الألوان النابضة بالحياة والتصميمات التفصيلية التي يمكن تحقيقها باستخدام الطباعة بالأشعة فوق البنفسجية، بالإضافة إلى الخصائص الفاخرة والعاكسة للتذهيب.
بشكل عام، تعد عملية التذهيب والطباعة بالأشعة فوق البنفسجية تقنيات متعددة الاستخدامات يمكن استخدامها بشكل فردي أو مجتمعة لتعزيز مظهر وجاذبية أكياس التغليف، مما يجعلها أكثر جاذبية من الناحية البصرية للمستهلكين.


وقت النشر: ٢١ مارس ٢٠٢٤